واستعرض الوزيران، اخر المستجدات حول العلاقات الثنائية بين طهران ونيروبي، والسبل الكفيلة بتوسيعها، فضلا عن الملفات والقضايا المطروحة في جدول زيارة الرئيس الايراني المقبلة الى 3 دول افريقية وهي : كينيا وزيمبابوي واوغندا.
وفيما نوه بالطاقات والفرص المتوفرة لدى البلدين، صرح "امير عبداللهيان" خلال مباحثاته الهاتفية مع "موتوفا" اليوم، ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تسعى في اطار سياستها الخارجية لبناء علاقات متوازنة وشاملة مع الدول الافريقية بما فيها كينيا.
في المقابل، اعرب وزير الخارجية الكيني عن سعادته لقاء الزيارة المرتقبة للرئيس الايراني الى منطقة شرق افريقيا، بدءا بدولة كينيا؛ مؤكدا على استعداد الاخيرة لتوسيع العلاقات مع الجمهورية الاسلامية الايرانية في شتى المجالات.
كما رحب موتوفا خلال حديثه الهاتفي مع امير عبداللهيان، بتوقيع الوثائق المحسومة للتعاون بين طهران ونيروبي.
انتهى ** ح ع