واضاف الرئيس بزشكيان الذي كان يتحدث في مؤتمره الصحفي الاول: ان تمكنا من تسوية مسالة مجموعة العمل المالي FAFT وخطة العمل الشاملة المشتركة، واصلاح علاقاتنا مع العالم، فانه سيكون بوسعنا بلوغ أهداف وتطلعات وثيقة الآفاق.
وتابع ان ثمة قضايا قابلة للنقد لكننا سعينا للمضي قدما على اساس الوفاق.
واكد ان التقوى في ادبياته العقائدية وفي نظرته كمدير، تعني الحركة من دون خطأ، ان هذه الحركة بلا خطأ، تختلف من حيث المعنى في الاقتصاد والطب والادارة.
واكد اننا أرسينا عملنا على اساس الوحدة والانسجام. وان كانت ثمة قضايا قابلة للنقد، فاننا بذلنا قصارى جهدنا للتحرك باتجاه الوئام. لقد بحثنا عن الاشخاص الذين يملكون خبرة وماض ولديهم التاثير.
واكد اننا سنستمر بهذه الرؤية ونعمل على تاصيلها وماسستها.