وقال ناصر الدين: لقد حان الوقت لكي تقوم الدول الإسلامية بواجبها الديني والسياسي تجاه مدينة القدس المحتلة، التي تتعرض لحملة تهويد واسعة النطاق وممنهجة من قبل الحكومة المتطرفة للكيان الإسرائيلي.
وأضاف: تمتلك الدول الإسلامية إمكانية ممارسة الضغوط والنفوذ الاقتصادي والسياسي على دول العالم لمواجهة الاحتلال ووقف جرائمه ضد الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية.
وشدد ناصر الدين رئيس مكتب شؤون القدس على تنفيذ قرارات القمم الإسلامية الرافضة لأي تغيير في طبيعة مدينة القدس والمسجد الأقصى، مطالبا الدول التي نقلت سفاراتها إلى مدينة القدس المحتلة بسحبها من هذه المدينة.
انتهى**3276