وقال الدبلوماسي الأمريكي لـ"سي إن إن" إن الإقدام على هذه الخطوة يعتبر مشكلة لأمريكا أكثر من أنه مشكلة بالنسبة لانصار الله.
وأوضح: "الحوثيون نوعا ما لن يكونوا متأثرين بذلك،أما بالنسبة للولايات المتحدة "سيجعل ذلك الأمور أكثر تعقيدا بالنسبة لأمريكا من ناحية لعب دور في محاولات حل النزاع.
وتابع: "إدارة ترامب تقول إن هؤلاء إرهابيون، وهذا يتطلب من إدارة بايدن القدوم والقول إنهم ليسوا كذلك، وهذا أمر ليس بالسهل ويتطلب قرارا سياسيا قد لا يكونوا راغبين باتخاذه".
ولفت الدبلوماسي الأمريكي قائلا: "بايدن سيكون أمامه ملايين الأمور للقيام بها والتي ستشغل ذهنه ووقته وانتباهه سيكون صوب العديد من الأمور الأهم على سلم أولوياته من تصنيف الحوثي".
انتهى** 1453
تعليقك