وقال العسكري في منشور على صفحته الرسمية بقناة التليغرام، لابد من تناول عدة قضايا على النحو الآتي:
"أولا: تعلن المقاومة العراقية بأنها على أتم الاستعداد لتوفير الحماية الأمنية لأي نائب يتعرض للتهديد والابتزاز... ثانياً: لم نتفق مع غير المعروف أصل وفصلاً في الانتماء ولن نتفق. وبلا شك أن التابع والتبعي هو من يناصر الآخرين على أبناء جلدته. ويتواطأ مع طغاة الأرض للاستحواذ على مقدرات المستضعفين (فانظر في أي الفريقين أنت؟)".
واضاف "ثالثا: لا حكومة طوارئ ولا حل للبرلمان. ولا نصاب في الجلسة القادمة. ولا (ريبر) رئيساً للعراق".
وبعد مقاطعة نحو 126 نائباً، أخفق مجلس النواب العراقي قبل أيام في تحقيق النصاب لانتخاب رئيس الجمهورية، وأعلن تأجيل الجلسة الى يوم غد الأربعاء.
وتابع العسكري: رابعاً: إحراق مقرات الأحزاب ومنها ما حدث كان غير مقبول بالنسبة إلينا وعلى الجهات المختصة اتخاذ الإجراء اللازم بحق المستبين".
وكانت قد خرجت مسيرات في بغداد رداً على إساءة الكاتب نايف كردستاني للمرجعية الدينية في تغريدة على تويتر. كما قام محتجون بإحراق مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني يعتقد أن كردستاني عضو فيه.
انتهى**3276
تعليقك