وأضاف أمیر عبداللهیان في تغريدة له علی تویتر ردا على جريمة الاساءة الى القران الكريم في السويد: ان جرح مشاعر المسلمين ومعاداة الإسلام بذريعة دعم حرية التعبير يجب ألا يصبح شائعا بالدول الأوروبية التي تتشدق بالدفاع عن حقوق الإنسان.
کما ادان المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية "ناصر كنعاني"في تصريح له قبل یومین، بشدة جريمة الاساءة الى حرمة القران الكريم في السويد، معربا عن اسفه حيال هذه الجريمة النكراء.
وقال : للاسف هناك عدد من الدول الاوروبية التي لا تزال تسمح للعناصر المتطرفة الاستمرار في التحريض ضد المقدسات والقيم الاسلامية، وذلك خلافا لشعاراتها الجميلة في الدفاع عن حقوق الانسان، لكنها تضمر معاداة الاسلام لديها.
انتهی**3280
تعليقك