وصرح آية الله رئيسي في هذه الرسالة: الآن وبعد سنوات من التعاون الصادق ومقاومة تأريخية، يتم إنشاء نظام عالمي وإقليمي لصالح شعوبنا الحرة والمستقلة، وآمل في ضوء محاولة السلطات وباستخدام القدرات والإمكانيات القائمة، نشهد تعزيز العلاقات وتعميقها في كافة المجالات متماشياً مع تحقيق
الأهداف السامية للبلدين وإحلال السلام والاستقرار في المنطقة.
انتهى**3269
تعليقك