"امير عبداللهيان"، وصل مسقط قادما من العاصمة القطرية الدوحة، وذلك تلبية لدعوة وزير خارجية عمان، وتعد الثانية من نوعها في غضون الشهرين الاخيرين.
ويرى المراقبون لشؤون البلدين، ان الجهود التي بذلت خلال العام الاخير بهدف توسيع العلاقات بين طهران ومسقط، ودور سلطنة عمان خلال مفاوضات رفع الحظر وملف تبادل السجناء، بانها تدل على الطاقات الوفرص المتاحة للدفع بعجلة تعزيز الاواصر الثنائية.
انتهى ** ح ع
تعليقك