ونقلا عن شبكة الميادين، فإن حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية قد أدانت الهجوم الجديد للصهاينة على المسجد الأقصى بحجة الذكرى السنوية لتدمير ما يسمونه بـ "الهيكل"، معتبرة التدنيس المتكرر للمسجد الأقصى من قبل الصهاينة له عواقب وخيمة تقع مسؤوليتها الكاملة على عاتق حكومة الكيان الصهيوني.
وقد ناشدت الحركة، مختلف الفئات من ابناء الشعب الفلسطيني بالحضور الى باحات المسجد الاقصى والمشاركة على نطاق واسع من أجل حماية المسجد ومواجهة التهويد وتطهيره من الصهاينة.
يذكر انه بين الحين والآخر يهاجم المستوطنون الصهاينة المسجد الأقصى ويبحثون عن التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى بأية طريقة من أجل تنفيذ مخططاتهم الشريرة في محاولة لتغيير معالم هذا المكان المقدس تحت قيادة وتحريض سلطات الاحتلال.
انتهى**ر.م / ح ع **
تعليقك