وتعمل هذه الشركات على تحسين صورتها أمام العالم في ظل ما تمارسه من سرقة لحقوق الفلسطينيين في المياه، وتدمير البيئة الفلسطينية عبر المبيدات الزراعية السامة.
وتسعى شركات (ميكوروت، ونيتافيم، وحيفا للكيماويات، وأداما) إلى تقديم نفسها خلال القمة بقدرتها على تحقيق حلول مستدامة فيما يتعلق بالبيئة حول العالم، في الوقت الذي تسرق فيه هذه الشركات الموارد الفلسطينية وتوجهها نحو المستوطنات "الإسرائيلية" غير الشرعية حسب القانون الدولي.
وتعمل المنظمات الحقوقية على الكشف عن الوجه الحقيقي لهذه الشركات "الإسرائيلية"، والدفاع عن الحقوق الفلسطينية ضد الاستعمار المناخي.
انتهى**3276
تعليقك