وفي مدونة على صفحته الشخصية بموقع "اكس" للتواصل الاجتماعي، طالب "موراليس" الرئيس البوليفي الحالي "لوئيس ارسي"، ان يدين بشدة جرائم الابادة الجماعية والتطهير العرقي السافر بحق الشعب الفلسطيني.
واعتبر الرئيس البوليفي السابق، في مدونته، ان "كل من لا يعارض الابادة الجماعية فهو شريك في الجريمة؛ لا يمكن القبول بالتطهير العرقي الجاري في فلسطين".
واستذكر موراليس، القرار الذي اتخذه عام 2005 حيث كان يتقلد منصب الرئاسة في بوليفيا، والقاضي بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني لقاء اعتدائه على غزة انذك، مطالبا الحكومة الحالية في بلاده ان تقطع علاقاتها مع كيان الاحتلال من جديد.
كما اعرب الرئيس البوليفي السابق عن اسفه لعودة العلاقات بين سوكري والكيان المحتل، بعد الانقلاب والحكومة التي تزعمها "جنيني انيس" بدعم الولايات المتحدة الامريكية، واستمرار هذه العلاقات على مدى 3 سنوات متتالية.
انتهى ** ح ع
تعليقك