وشدد الراعي على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين وحق الدولتين في جو من التفاهم وهذا الحل ترفضه اسرائيل واليهود يحكمون العالم والدول الغربية تقف الى جانب اسرائيل.
ولفت الى انه "طالما لبنان بخير المسلمون والمسيحيون بخير واذا لبنان ليس بخير كدولة لا احد يعتقد انه بخير الجميع خسران وهناك خوف على لبنان اذا بقينا بهذه السطحية واقصاء راس البلاد عن المؤتمرات العالمية حول المنطقة المشرقية".
واكد بان عدم انتخاب الرئيس هو جرم، "خاصة اذا خيطت بقية الدول توب ليس توبنا".
واوضح الراعي بان "الدول تقوم بمصالحها ونحن نريد من المسؤولين اللبنانيين العمل من اجل مصلحة لبنان وليس من اجل مشاريعهم ومن اجل جيوبهم".
انتهی**1426
تعليقك