وافادت ارنا، ان "السيد رئيسي" كتب بالمناسبة الى نظيره السوري "بشار الاسد" : إنني على ثقة بأنه يمكن من خلال تسخير الطاقات والإمكانات العديدة لدى البلدين، اتخاذ خطوات قيمة باتجاه التنمية الشاملة للعلاقات الثنائية، وترسيخ التعاون الإقليمي بكافة المجالات، وبما يسهم في تطوير السلام والاستقرار والتنمية على صعيد المنطقة.
وختم السيد رئيسي برقيته بالقول : ان الجمهورية الاسلامية الايرانية، على عهدها السابق في الوقوف الى جانب حكومة وشعب سوريا الصديقة والشقيقة، وتاكيدها الدائم على احترام سيادة واستقلال الاراضي السورية وتطهيرها من وجود المحتلين.
انتهى ** ح ع
تعليقك