وهذه الدول الاوروبية الثلاث التي لا ترى التعامل البناء في مصلحتها تسعى حاليا وراء حرف الحقائق سعيا منها لجذب باقي اعضاء مجلس الحكام.
وقوبلت هذه المساعي برفض جاد من قبل الصين وروسيا كما بقيت الولايات المتحدة الامريكية مترددة تجاه هذه المساعي.
لا شك ان رد الجمهورية الاسلامية الايرانية على اصدار قرار ضدها في مجلس الحكام سيكون جادا ومناسبا وهذا ما تؤكد عليه ردود ايران السابقة على مثل هذه القرارات التي اصدرها مجلس الحكام متاثرا بالمواقف الغربية ومن جرّب المجرّب حلّت به الندامة.
انتهى**1110
تعليقك