وافاد المركز الفلسطيني للاعلام ان المعطيات اوضحت أنه في الفترة ما بين الأول إلى الخامس من حزيران، قُتل جندي إسرائيلي في هجوم بمسيّرة أطلقها حزب الله على تجمع عسكري لجنود الاحتلال في “حرفيش” على الحدود الفلسطينية اللبنانية.
وبيّنت أنه في الفترة ما بين 2- 6 حزيران قُتل جندي “إسرائيلي” في اشتباك مسلح مع عناصر من المقاومة الفلسطينية “خلف الخطوط” من مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.
وقُتل ضابط من وحدة “اليمام الخاصة” التابعة لقوات الاحتلال، خلال المجزرة التي نفذها الاحتلال بمساعدة أمريكية في مخيم النصيرات للاجئين والمحافظة الوسطى بقطاع غزة؛ والتي أعلن الاحتلال فيها عن استعادة 4 من أسراه.
وذكرت معطيات جيش الاحتلال أن 4 جنود قتلوا في “كمين” بمبنى مفخخ وسط رفح، نفذته المقاومة الفلسطينية في الفترة ما بين 4- 10 حزيران/ يونيو الجاري.
ويوم السبت؛ 15 حزيران، قتل 8 جنود من جيش الاحتلال؛ بينهم نائب قائد وحدة سرية الهندسة، عقب عملية مركبة نفذتها كتائب القسام (حركة حماس) وتفجير ناقلة جند إسرائيلية مُدرعة (عربة النمر) في مدينة رفح.
وفي ذات اليوم، أفاد جيش الاحتلال بمقتل إثنين من جنوده في تفجير عبوة ناسفة في دبابة إسرائيلية وسط قطاع غزة. بينما أعلن عن مقتل جندي آخر متأثرًا بإصابته في تفجير مبنى مفخخ في رفح يوم 10 يونيو.
ويوم الأحد، قال جيش الاحتلال إن جنديًا آخر قُتل في المعارك البرية مع المقاومة الفلسطينية في رفح جنوبي قطاع غزة.
انتهى ** 2342
تعليقك