وأضاف مهدي زارع بي عیب خلال حفل افتتاح "مركز الدراسات الإيرانية" و"مركز تعليم اللغة الفارسية" في جامعة بانكوك: "العلاقات التاريخية بين البلدين يمكن أن تكون أساسًا متينًا لتطوير المزيد من التعاون في المجالات الثقافية والتعليمية والدولية".
وتابع بأن افتتاح مركز الدراسات الإيرانية ومركز تعليم اللغة الفارسية في تايلاند يعتبر جزءاً من هذا المسار المشترك القائم على الاحترام المتبادل والفهم الأعمق.
وبدوره قالت رئيسة جامعة بانكوك باتاما روب سوانکول: على الرغم من الاختلافات الثقافية والجغرافية، إلا أن البلدين متقاربان من حيث عدد السكان ويمكن اعتبار هذا التشابه بمثابة قوة لتعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك.
انتهی**2054
تعليقك