وکتب"مسعود بزشکیان" في هذه الرسالة : لا شك أن كل من يخطو خطوة تطوعية في طريق محبة الناس ومساعدة الآخرين، يستلهم نهج أهل البيت النبوي (ع) والعلوي (ع) وأسلافهم الخيرين وهذه فرصة لتعزيز الثقافة الإيرانية الإسلامية النبيلة لشعبنا على المستوى العالمي، والتي يتم تقديم هذه الثقافة إلى الدول الأخرى من خلال جهود المتبرعين والمحسنین والمتطوعين في بلدنا.
وأضاف:محبة الأخرین لطالما كانت مصدرًا للأمل وقال إنه من دواعي الفخر أن ثقافة حب الآخرين لدى الإيرانيين قد ظهرت بشكل مثير للإعجاب في جميع أنحاء العالم عبر التاريخ ليس فقط لمساعدة أبناء الوطن، بل لجميع الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة خارج الحدود الجغرافية ومن الأمثلة البارزة على ذلك الاستجابة لنداء قائد الثورة الإسلامیة لمساعدة ومساندة الشعبين المظلومين في فلسطين ولبنان وتخفيف معاناة آلاف اللاجئين المظلومین والمشردين وضحايا الحرب والظلم في العالم.
انتهی**3280
تعليقك