وأضاف شارلي انویه تکیه في کلمته خلال اجتماع الآلية السياسية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بأن أحد جوانب التنوع الثقافي والاجتماعي في إيران هو وجود مجموعات عرقية وأقليات دينية مختلفة، وهو مظهر من مظاهر التضامن والوحدة والإجماع الوطني.
وأشار إلى أنه وفقاً للقانون الإيراني، فإن وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي ملزمة بدعم الأنشطة الثقافية والفنية والإعلامية والدينية للأقليات في جميع أنحاء البلاد.
وتابع بأن الأقليات الدينية في إيران لديها 56 منظمة مستقلة تعمل بحرية.
انتهی**2054
تعليقك