
طهران/إرنا- لا شك أن الدماء الطاهرة للشعب الفلسطيني المظلوم الذي قضى عمره في المجاهدة والنضال المشرف ضد الكيان الصهيوني الغاصب وفي طريق تحرير القدس الشريف من براثن الاحتلال الصهيوني لن تذهب هدراً وإن المدنيين في غزة والضفة الغربية يعرفون حجم التضحيات التي تبذلها المقاومة، بالعَرق والدم، ويؤمنون بإخلاصها لقضية بلادهم، ومن ثم فإن المروءة تفرض عليهم أن يتحملوا الأذى معها لاسيما أنهم يعوّلون عليها في الثأر لهم.
تعليقك