السفیر صباغ
-
سورية: الأطراف في اتفاقية الحظر مسؤولة عن تصحيح انحراف الأمانة الفنية للمنظمة حيال "ملف الكيميائي"
طهران / 9 ايار/مايو/ارنا- أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن مسؤولية تصحيح انحراف الأمانة الفنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية عن المسار الفني والمحايد الذي وضعته لها اتفاقية الحظر، وتعاملها المنحاز وغير المهني مع “ملف الكيميائي” في سورية، تقع على عاتق الدول الأطراف في الاتفاقية لتعود الأمانة الفنية إلى سابق عهدها وتكون أداة نزيهة لتنفيذ هذه الاتفاقية.
-
سوريا: إصرار الغرب على عقد جلسات لمجلس الأمن حول "ملف الكيميائي" أمر غير مقبول
طهران / 8 تشرين الثاني /نوفمبر/ارنا- أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن السعي المحموم للدول الغربية، وإصرارها على عقد جلسات لمجلس الأمن حول “ملف الكيميائي” في سورية لتكرار السرديات الاتهامية ذاتها أمر غير مقبول، ولا يتناسب مع واجباتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة في الحفاظ على السلم والأمن الدولي، مشيراً إلى أنه كان الأجدى عقد جلسات حول النتائج الكارثية للإجراءات القسرية التي تفرضها هذه الدول على سورية.
-
دمشق تطالب مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على السيادة السورية
طهران / 29 تشرين الاول/اكتوبر/ارنا- أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، وممارساته ضد الشعب العربي في فلسطين والجولان السوري، تمثل انتهاكاتٍ جسيمة للقانون الدولي، مطالبا مجلس الأمن بالتخلي عن صمته، وتحمل مسؤولياته بشكلٍ عاجلٍ لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على السيادة السورية.
-
دمشق: مواصلة تسييس "ملف الكيميائي" تؤكد الانتقائية وازدواجية المعايير
طهران / 30 ايلول/سبتمبر/ارنا- أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن مواصلة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ولجنة مجلس الأمن 1540 تسييس ما يسمى “ملف الكيميائي” في سورية تثبت الانتقائية وازدواجية المعايير، مجدداً موقف سورية بشأن عدم شرعية إنشاء فريق التحقيق وتحديد الهوية، ورفضها أساليب عمله الخاطئة وغير المهنية التي تؤدي إلى استنتاجات باطلة تخدم فقط أجندات بعض الدول الغربية.
-
صباغ: معالجة ظاهرة عائلات الإرهابيين الأجانب في سورية تتطلب من دولهم استعادتهم
طهران/ 20 تموز/ يوليو/ ارنا- أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن معالجة ظاهرة عائلات الإرهابيين الأجانب في سورية تتطلب التزاما سياسيا حقيقيا من الدول التي يحمل هؤلاء جنسياتها عبر استعادتهم وإعادة تأهيلهم وإدماجهم وعائلاتهم.