طهران/14 ايار/مايو/ارنا-لكل شعوب الأرض وطن يعيشون فيه، أمّا الفلسطينيون فلديهم وطن يعيش فيهم، وطن لا يقاس بمجرد وجهة جغرافية، بل هو جوهرة تلمع بتاريخها وروح مقاومتها التي حملت غصن الزيتون والبندقية لتعید لأرض الزيتونة الهوية فليعلم كل التائهين بأن الثورة ستبقى منارا للقضية والنضال نبراسا للحرية.