طهران / 12 تشرين الثاني/نوفمبر/ارنا- أكدت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين أن إقدام الكيان الصهيوني على ارتكاب جريمة مزدوجة في غزة ودمشق قبل 3 أعوام، باستهداف منزل عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد المجاهد أكرم العجوري، ومنزل القائد المجاهد بهاء أبو العطا، هدفت للقضاء على القيادة العسكرية لسرايا القدس، التي كانت وستبقى رأس حربة المقاومة وعمودها الفقري.