لندن / 27 نيسان / ابريل / ارنا – يرى الناشط البريطاني، رئيس حملة التضامن مع الشعب الفلسطيني في هذا البلد "بن جمال"، ان الصمت المقيت الذي اختارته حكومة بريطانيا قبال جريمة المقبرة الجماعية التي تم الكشف عنها مؤخرا بمجمع ناصر الطبي (في مدينة خانيونس جنوب غزة)، تؤكد على ان هذه الحكومة تشكل جزءا من محور اقتراف جرائم الابادة الجماعية في فلسطين.