واوضح أنه في هذه الخطة الوطنية، تم إيلاء اهتمام خاص للبناء الداخلي، وأضاف: في هذه الخطة، وبسبب الضغط العالي لخزان النفط، لم يكن من الممكن استخدام معدات رأس البئر المعتادة، وبالتالي، خلال فترة العمل تم تطوير توطين معدات إكمال الآبار بضغط 10 الاف PSI.
وقال نائب وزير النفط: إن تركيب وتنفيذ وإنجاز 51 كيلومتراً من خطوط أنابيب النفط وإنشاء أكثر من 32 كيلومتراً من الطرق والممرات الواصلة هي من بين الإجراءات الأخرى التي تم تنفيذها في تطوير حقلي سبهر وجفير.
وقال خجسته مهر: أقدر جهود زملائي في شركة النفط الوطنية الإيرانية وشركة هندسة وتطوير النفط والشركة المقاولة لتطوير هذا المشروع الذي يعد رمزا مهما لبلورة البناء المحلي.
وبحسب هذا التقرير، يقع حقلا نفط سبهر وجفير في منطقة غرب كارون جنوب غرب مدينة أهواز. وكان هذا العقد الذي تبلغ مدته 20 عامًا، والذي تم توقيعه بهدف إنتاج النفط من إحدى طبقات النفط العميقة والأكثر ضغطًا في إيران، أول عقود النفط الجديدة التي أدت إلى إنتاج النفط.
وسيكون عدد الآبار حتى نهاية المشروع 135 بئرا، والتي ستنتج 110 آلاف برميل من النفط يوميا من حقلي سبير وجفير في نهاية العقد.
انتهى ** 2342
تعليقك