واستهدفت 3 هجمات قاعدة عين الأسد غربي العراق، وأخرى استهدفت قاعدة الاحتلال الأميركي قرب مطار إربيل.
كما استُهدفت قاعدتي تل بيدر شمالي سوريا، والتنف جنوبيها.
واليوم، أفاد مراسل الميادين بأنّ طائرةً مسيّرةً انتحاريةً استهدفت القاعدة الأميركية القريبة من قرية قصرك، شمالي الحسكة أقصى، شمالي شرقي سوريا.
وفجر الاثنين، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق استهداف القوات الأميركية في إربيل و"التنف" و"عين الأسد".
وفي السياق، كشفت المقاومة الإسلامية في العراق، للمرة الأولى، دخول صاروخ متوسط المدى من طراز "أقصى 1" الخدمة، والذي أُطلق من أجل استهداف قواعد الاحتلال الأميركي في العراق وسوريا، في بعض عملياتها.
وأشارت إلى أنّ هذا الكشف يأتي ضمن الرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه على غزة، بتوجيه وإدارة أميركيتين.
من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أنّ 45 جندياً من قواتها تعرّضوا لإصابات، خلال هجمات سابقة في كل من العراق وسوريا، بينما ذكرت مراسلة صحيفة "بوليتيكو" أنّهم 46 جندياً.
وأشارت "بوليتيكو" إلى ارتفاع عدد الهجمات على القوات الأميركية في العراق وسوريا خلال نهاية الأسبوع من 30 إلى 38.
انتهى ** 2342
تعليقك