٢٨‏/١٠‏/٢٠٢٣، ١١:٠٧ ص
رقم الصحفي: 1426
رمز الخبر: 85272962
T T
٠ Persons

سمات

Dossier

غزة/ 7326 شهيدًا بينهم 3038 طفلًا و1792 سيدة وإصابة 18967شخصا

٢٨‏/١٠‏/٢٠٢٣، ١١:٠٧ ص
رمز الخبر: 85272962
غزة/ 7326 شهيدًا بينهم 3038 طفلًا و1792 سيدة وإصابة 18967شخصا

طهران/ 28 تشرين الأول/أكتوبر/إرنا- أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الصهيوني على قطاع غزة، إلى 7326شهيدا منهم 3038 طفلا و1792 سيدات و إصابة 18967 مواطناً بجراح مختلفة منذ 7 أكتوبر الجاري.

وتستمرّ طائرات الاحتلال قصفها العنيف المنازل والأحياء السكنية على غزة وارتكاب المزيد من المجازر الدموية ضد العائلات الفلسطينية واستمرت بعمليات تدمير ممنهجة وقصف تجمعات سكنية على رؤوس ساكنيها، وسط حرب تجويع وتعطيش غير مسبوقة.

وقالت وسائل إعلام فلسطينية ومصادر صحافية إنّ طائرات الاحتلال الإسرائيلي تُطلق قنابل الفسفور الأبيض (المحرم دولياً) وسط مدينة غزة.

ومنذ عدة ساعات قطعت قوات الاحتلال الصهيوني الاتصالات والإنترنت عن قطاع غزة، بالتزامن مع قصف عنيف عبر الجو والبحر بعشرات الغارات، على أرجاء القطاع.

وتأتي هذه التطورات بينما صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، امس الجمعة، بأغلبية ساحقة ﻟ"هدنة إنسانية فورية"، في قطاع غزة. أيد القرار على وقع التصفيق 120 عضوا وعارضه 14 فيما امتنع 45 عن التصويت، من أصل 193 عضوا في الجمعية العامة.

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في منشور عبر "تليغرام"، اليوم السبت، اغتيال مسؤول وحدة سلاح الجو في "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، عصام أبو ركبة.

وبحسب جيش الاحتلال، فقد كان أبو ركبة مسؤولاً عن إدارة منظومات الطائرات المسيّرة، والمظلات الشراعية وأنظمة الاستطلاع الجوي، والدفاع الجوي لـ"حماس" وقد شارك في تخطيط وتنفيذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

ويشار الى ان المقاومة الفلسطينية قد اطلقت عملية مفاجئة تسمى "طوفان الأقصى" من غزة جنوب فلسطين يوم السبت  7 تشرين الاول/ أكتوبر 2023، ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي، ومن أجل الانتقام والتعويض عن فشله ووقف عمليات المقاومة، قام الكيان الإسرائيلي بإغلاق كافة معابر قطاع غزة ويقوم بقصف هذه المنطقة بشكل هستيري.

إن الدعم الغربي للكيان الاسرائيلي بحجة الدفاع عن النفس هو عمليا ضوء أخضر وترخيص لهذا الكيان بمواصلة القتل الوحشي للأطفال والنساء الفلسطينيين.

انتهی**1426

أخبار ذات صلة

تعليقك

You are replying to: .