واشار أمير عبداللهيان اليوم الخميس خلال لقاء أبناء المواطن الإيراني حميد نوري إلى مباحثاته الهاتفية الأخيرة مع وزير الخارجية السويدي وانتقاده لسوء السلوك مع نوري في السجن، مؤكدا على الجهود الجادة التي يبذلها الجهاز الدبلوماسي للإفراج عن المواطن الإيراني.
وشدد في اللقاء على استمرار جهود النظام الدبلوماسي الدؤوب في الدعم السياسي والقنصلي لحقوق حميد نوري.
وكان المواطن الايراني الذي شغل في وقت سابق موظفا لدى السلطة القضائية للجمهورية الاسلامية الايرانية، قد القي القبض عليه في مطار ستوكهولم، عام 2020، ومنذ ذلك الحين لغاية اليوم، يقبع في السجن على خلفية اتهامات مسيسة دبرت لها زمرة المنافقين الارهابية المعادية للشعب الايراني.
انتهى**3276
تعليقك